لَقَدْ شَغَفَني زَوجي حُبّاً ، وَتَمَلَّكَ كُلِّ جارِحَةٍ من جَوارِحي … إنَّه لَمِثالُ المُروءَةِ والكَرَمِ والحُنُوِّ والحُبِّ . إِنْ وَقَعَ على حَبَّةٍ سَمينَةٍ دَعانا إليْها وآثَرَنا بها دُونَهُ ، وإنْ سَقَطَ على شَرْبَةِ ماءٍ . تَوَقَّفَ واسْتقْدَمنا لِنبْدأ بِالشُّربِ قَبْلَهُ ، وإن سَمِعَ صَوْتاً مُزْعِجاً ، ثارَ الدَّمُ في وجْهِهِ . واسْتَعدَّ لِلقاءِ المكْروه بِنفْسِهِ .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق