مدونة عماد بن حسين باقر

مدونة عماد بن حسين باقر

الاصدقاء والصديقات

مرحبا بكم بمدونتي على شبكة المعلومات الدولية والتي حرصت على أن تحتوي على كل ما هو مفيد، أملا أن أكون قد وفقت في ذلك.

محاولاعبر هذه المدونة، تجميع ما كتبته من مقالات يندرج معظمها وليس جميعها بالطبع في مجال تقنية المعلومات، والتنمية والبشرية، والتخطيط، كما انني أسعى دوما عبر هذه المدونة إلى نقل جمال الأشياء والأماكن والتاريخ، عبر الصورة والفيديو.

نسئل الله عز وجل قضائكم أوقاتا طيبة....

م.عماد حسين باقر



السبت، 31 ديسمبر 2016

صفحات انترنت وتكنولوجيا بالملحق الاقتصادي لجريدة عمان التاريخ 2 أغسطس 2010


صفحات انترنت وتكنولوجيا بالملحق الاقتصادي لجريدة عمان التاريخ 2 أغسطس 2010 اعداد: عماد بن حسين باقر


صفحات انترنت وتكنولوجيا بالملحق الاقتصادي لجريدة عمان 6 ديسمبر 2010


صفحات انترنت وتكنولوجيا بالملحق الاقتصادي لجريدة عمان 6 ديسمبر 2010- اعداد عماد بن حسين باقر


صفحات انترنت وتكنولوجيا بالملحق الاقتصادي بجريدة عمان 18 أكتوبر 2010

صفحات انترنت وتكنولوجيا بالملحق الاقتصادي بجريدة عمان 18 أكتوبر 2010 أعداد عماد بن حسين باقر


صفحات انترنت وتكنولوجيا بالملحق الاقتصادي بجريدة عملن بتاريخ 5/5/2011


الأربعاء، 28 ديسمبر 2016

ادرة ندوة بعنوان "دور الشعر في التواصل الحضاري والتقارب بين الشعوب"

ادرة ندوة بعنوان "دور الشعر في التواصل الحضاري والتقارب بين الشعوب"

صفحات انترنت وتكنولوجيا بمجلة حياتي سبتمبر 2010 من اعدادي


صفحات انترنت وتكنولوجيا بالملحق الاقتصادي لجريدة عمان من اعدادي - تاريخ 10/فبراير/2011


صفحات بعنوان انترنت كافيه بمجلة حياتي نوفمبر 2010




الخميس، 22 ديسمبر 2016

إدارة ندوة بعنوان دور القطاع الخاص في دعم البحث العلمي وتطبيقاته (ملخص الندوة)

إدارة ندوة بعنوان دور القطاع الخاص في دعم البحث العلمي وتطبيقاته (ملخص الندوة)














التكنولوجيا في خدمة الإنسان...نشر بموقع أثير

عماد بن حسين باقر
تزداد يومياً أعداد المستخدمين للهواتف الذكية، والحواسيب اللوحية (Tablets) على حساب عدد مستخدمي الحواسيب الشخصية والمحمولة من مختلف الأعمار، ويعود ذلك لعدة أسباب منها: التقدم التقني الذي ساهم في صناعة أجهزة صغيرة بمواصفات عالية، وقدرة هذه الأجهزة على تحميل تطبيقات وألعاب تحتاج إلى مساحات تخزين كبيرة، ومواصفات عالية، وسهولة حمل هذه الأجهزة لأي مكان مع سهولة ربطها بالانترنت لتوفّر خدمة الانترنت بمختلف الأماكن التي نتواجد بها، والانخفاض المستمر لكلفة استخدامها.
وعند حديثنا عن ازدياد أعداد المستخدمين للهواتف الذكية والحواسيب اللوحية لا بد من الإشارة الى عنصر هام ساهم بقوة في ذلك، وهو التنافس المحموم بين متجر “آب ستور” (App Store) التابع لشركة آبل، ومتجر “جوجل بلاي” (Google Play)التابع لشركة جوجل في قطاع تطبيقات الهواتف والحواسيب الذكية من خلال تقديم تطبيقات متنوّعة لمختلف الاستخدامات،  تشمل إدارة الوقت وتنظيم المواعيد، وتطبيقات تساعد في الحصول على استخدام مريح وعملي لوسائل التواصل الاجتماعي مثل: انستجرام، وتويتر، وفيسبوك، ويوتيوب، وغيرها، وكتب الكترونية ، وتطبيقات لاستعراض الصحف، وبرامج معالجة النصوص، وادارة ومعالجة الصور مثل: برنامج “انستا سايز”(InstaSize) المتوفر بمتجري “آب ستور” و”جوجل بلاي” ، وبرامج الاتصال عبر الفيديو مثل: برنامج “فيس تايم” (FaceTime)، والطقس،  والخرائط والملاحة ، وتشغيل وتحرير الفيديو.
وجدير بالذكر أن تطبقيات “آب استور” تعمل بنظام التشغيل (ios) المخصص لأجهزة المحمول وطوَّرته شركة أبل ليستخدم بمنتجاتها مثل: هاتف ايفون (iPHONE) والحاسوب اللوحي ايباد (iPad)، بينما تعمل تطبيقات جوجل بلاي بنظام التشغيل “اندرويد” (android) لأجهزة المحمول الذي طورته جوجل.
وتم تزويد مواقع المتجرين بمحركات بحث قوية لتسهيل عملية البحث عن تطبيقات، وفي اطار المنافسة بين المتجرين قام “جوجل بلاي”  بتصغير حجم التحديثات لتطبيقاته ، والسبب في ذلك أن بعض التطبيقات تحصل لها تحديثات كثيرة، وعندما يكون حجم هذه التحديثات كبيرا، فإن الوقت المطلوب لتنزيلها من موقع المتجر سيكون طويلا، وكذلك ستكون كمية البيانات المنزلة من الموقع  أكبر، ومن الممكن أن ترتفع فاتورة الانترنت.
ويحتوي متجر “جوجل بلاي” على تطبيقات مجانية أكثر من “آب ستور” لاعتماده على ايرادات الاعلانات بشكل كبير، وفي المقابل نجد أن التطبيقات المقدمة بمقابل مادي عددها أكبر بمتجر “آب ستور” .
ومن الواضح قدرة الهواتف الذكية والكمبيوترات اللوحية على تقديم فرص لمختلف المؤسسات الحكومية والخاصة لتقديم خدماتها، مثل: دفع فواتير الكهرباء والمخالفات، وتسديد مختلف الرسوم، والتوظيف، وتقديم الخدمات التعليمية، وتجديد عقود الايجار واباحات البناء من خلال تطوير تطبيقات مخصصة لذلك، ويتعين الاستفادة من هذه الفرص الاستفادة المثلى وتوظيفها لخدمة الإنسان.


رابط المقال

ضرورة الإستفادة المثلى من الثروات...

الخميس , 3 مارس 2016 1:01 م
لـ: عماد بن حسين باقر
لا يختلف اثنان على أهمية دور الثروة النفطية ومساهمتها بشكل كبير في التنمية الاقتصادية بمختلف الدول العربية المنتجة له، حيث تعتبر الايرادات النفطية المصدر الأساسي لموازنات لتلك الدول، إلا أن استفادة هذه الدول من الثروة النفطية وتوظيفها والانتفاع منها قد تباين من حيث بناء البنية الأساسية وتشيد المدارس والجامعات والكليات والمعاهد وشبكات الطرق والمطارات والموانئ والمستشفيات وتطوير شبكات الاتصالات، وخلق موارد بشرية حاصلة على شهادات علمية بمختلف التخصصات، ويؤخذ على اغلب هذه الدول الاخفاق في خلق صناعات حقيقية يعول عليها، وفي المقابل نجد دول  محدودة الموارد مثل اليابان قد نجحت في تحقيق نجاحات واصبحت من أقوى الدول الاقتصادية من خلال اعتمادها على موردها البشري بشكل أساسي في التنمية والتقدم.
ويعزى هذا الاخفاق لعدة أسباب منها  التوسع في استغلال الموارد الطبيعية واستنزافها على حساب بناء أو تطوير صناعات تحويلية مما يترتب عليه زيادة العوائد المالية  يواكبه انخفاض القدرة على خلق الوظائف، وارتفاع سعر العملة المحلية المؤدي إلى ارتفاع كلفة انتاج السلع وعدم قدرتها على المنافسة في السوق الخارجي وكذلك في السوق المحلي والقضاء على الصناعة.
كل ذلك خلق سلوكيات سلبية بمجتماعات هذه الدول ومن أهم آثارهذه السلوكيات هو معاناتها وميلها إلى الكسل والتراخي وتفشي الثقافة الاستهلاكية وعدم الانضباط في العمل والالتزام بأوقات بالدوام، والزيادة في الاجازات المرضية أو الخروج المبكر وانخفاض عدد ساعات العمل الفعلية للموظفين والتهاون بالأمور المتعقلة بانجاز الأعمال، وخلاصة الأمر فإن هذه السلوكيات غير مقصورة على شعب معين أو جنس ما ولكنها تصيب المجتمعات التي تعتمد على استنزاف الثروات الطبيعية مع الركون إلى الراحة والتوقف عن النمو والتطور.
وتوجد دول نجحت  في التعامل بذكاء مع  ثراوتها وتستحق أن يقتدى بها كالنرويج، فهذا البلد الصغير والغني بالثروات الطبيعية التي تم استغلالها الاستغلال الأمثل، حيث يعتبرصندوقها من اكبر الصناديق السيادية في العالم  ومتنوع الاستثمارات  لتشمل سوق الأسهم والسندات والعقارات وتتوزع هذه الاستثمارات على مختلف قارات العالم، وايضا توجد في الدنمارك خمسة محطات تدفئة مركزية تعمل بالطاقة الشمسية من أصل عشرة محطات موجودة في العالم ، وهي من أقل الدول فسادا في العالم،وتعتبر كوبناجن واحدة من أكثر المدن الصديقة للبيئة في العالم.
وختاما فإن الثروات الطبيعية هي نعمة من نعم الله عز وجل ولذلك علينا مراعاة عدم الاسراف في استهلاكها حفاظا على حقوق الاجيال القادمة، والأهم من كل ذلك خلق بدائل للدخل من خلال الاستثمار في الصناعة وغيرها وخلق موارد بشرية يعتمد عليها.


السياحة في العصر الرقمي ..نشر بمجلة الفصول الأربعة - 18 يونيو 2012